ايمن الطاير
عدد الرسائل : 10 تاريخ التسجيل : 19/03/2009
| موضوع: قصة اسلام سوزان كارلاند الحاصلة على جائزة المسلمة الأسترالية الخميس 19 مارس 2009, 7:10 pm | |
| قصة إسلام سوزان كارلاند الحاصلة على جائزة المسلمة الأسترالية قصة إسلام سوزان كارلاند الحاصلة على جائزة المسلمة الأسترالية الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين إياك نعبد وإياك نستعين أهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين آمين
دعونا نتدبر و نتأمل هذه القصة الحقيقية
الصحفي مارتين فلانجان يتحدث إلى سوزان كارلاند ، الحاصلة على جائزة المسلمة الأسترالية لهذه السنة
نشأت سوزان كارلاند فى منطقة فيرمونت حيث لا تزال في ذاكرتها ذكريات لطيفة متعلقة بهذا المكان وتقول كم هو الأمر لطيفا عندما أحاول أن أكرر نفس التجربة مع ابنتي حيث أخذها إلى البحيرات التي كانت تأخذني أمي إليها حيث كنت أقضي وقتا لطيفا في إطعام البط
يتحدث مارتن فلانجان قائلا " نحن الآن في منزل سوزان كارلاند حيث ترتدي تنورة من القطن وقميص طويل الأكمام وحجاب لونه أزرق على النقيض مما كانت علية منذ فترة قصيرة وتتمتع سوزان بطاقة كبيرة وروح المرح حيث تضع صوراً لمشاهير الفكاهة من بين الذين لهم الأثر الكبير فى تكوين شخصيتها ومعذلك فهي تبدوا متعبة حيث كثيرا ما توقظها ليلا ابنتها ذات العشر شهور .
انفصلا والدي سوزان عندما كانت في السابعة من عمرها و ذهبت سوزان لتعيش مع أمها التي تصفها بالقوة والمودة وأنها كانت لها الأثر الكبير في حياتها .
وتوصف هذه الأم بأنها مسيحية متزمتة تحمل أفكار قساوسة متزمتين من أمثال جون شلبي سبونج. عندما كانت سوزان طفلة كانا والديها ينتميان إلى الكنيسة المتحدة. :كانت سوزان تذهب إلى مدارس الأحد ولكنها ابتعدت عن دروس الأحد لتهتم بأغاني الفيديو وذلك عندما كان عمرها أثنى عشر عاما وتستطرد سوزان " أنا أمنت بالله . أنا دائما أشعر بالرغبة فى معرفة الله "
وعندما كانت في الرابعة عشر من عمرها انضمت إلى كنيسة تنفرد بطابع خاص يتمثل في ادعاء أفرادها بأن الله يتحدث إليهم ليلاً وكان أمراً غريبا بل مستنكراً لديها وامتلأت حيرة من تلك الطريقة لمعرفة الله المحيط بكل شيء وعلى خلاف المعهود إذ بها تتحول إلى نهج المراهقين الذي يتمثل فى حضور الحفلات البالية والحفلات الكبرى والخروج في رحلات طويلة كما توقفت عن حضور دروس علم البيولوجي والانجليزي
وعندما كانت في السابعة عشرة من عمرها كان من بين قراراتها في عامها ا لجديد هو البحث في الأديان ولم يكن الإسلام فى المقام الأول في حيز تفكيرها فهو يبدو لها ( أو صُورلها ) على أنه دين عنيف وغريب وشهواني وكل ما كانت تعرفه عن الإسلام هو جملة كانت قد قرأتها في موسوعة الأطفال والسينما وكانت أمها دائماً تقول لها فيما بعد " أنها تفضل لها أن تتزوج من بائع مخدرات عن أن تتزوج من مسلم".
وتستطرد سوزان قائلة أنها لاتعرف إن كانت هي التي وجدت الإسلام أم الإسلام الذي وجدها. حيث تصور حكايتها من لحظة بدأ تشغيل التلفازلمشاهدة برنامج ويجذب انتباهها مقالات في المجلات والصحف وعلى نحو خاص تبدأ في دراسة الدين الإسلامي حتى تقف على رحمة ومودة تقول عنها أنها أبدا ما توقعت أن تجدها.
وبدرجة كبيرة من الأهمية راق لها الإسلام حيث لا يوجد فيه الفصل بين العقل والجسد والروح كما في المسيحية .
وعندما قررت أن تسلم أخذت تشحذ همتها لتخبر الأصدقاء والعائلة خصوصا أمها مؤجلة تلك اللحظة حتى تدخل القدر ذات ليلة عندما أعلنت أمها أنهم سيتناولون شرائح من لحم الخنزير في ذلك العشاء وهنا بكت أمها وعانقتها وبعد ذلك بعدة أيام لبست سوزان الحجاب.
وعن الحجاب تقول سوزان أنه مبالغ فيه إذا ما قورن بالإسلام حيث أن الإسلام يمس كل شكل في حياتك وبالنسبة لي فالإسلام علامة تذكرني بأنني قريبة من الله ويجعل المرأة رمزا للإسلام أو سفيرا له.
وتقول أنها كثيرا ما كانت تلقى المضايقات في الشارع بسبب إسلامها وأبتعد عنها بعض من أصدقائها المقربين ولكن الآن بعد خمسة سنوات بلغت الرابعة والعشرون فإن لديها أصدقاء مسلمون وغير مسلمون ولديها زوجها المسلم الاسترالي المولد الذي يعمل في معسكرات قريبة من ريشموند وقد حصلت على درجة جامعية علمية في الآداب والعلوم وتود أن تصبح عالمة اجتماع.
أنها تعتقد أن قدرها في الحياة ألا تستسلم أو تخضع. فحجابها يعنى التعليقات الوقحة وكثيراً من النظرات في الشارع. وتفكر في ارتداء قميص مكتوب عليه " إذا ظللت تنظر إلى فستلقى ردا مناسباً. وفى نفس الوقت لا تزال تجد نفسها في جدال داخل المجتمع المسلم بشأن دور المرأة.
تعتقد أن هدفها الأسمى هو العمل بالمساجد حيث كانت المرأة باستمرار بمنأى عن هذا مع أن هناك الكثيرات اللواتي يمكن أن يقمن بذلك ولكن هذا كان محظور حيث ظل هذا الأمر مقصورا فقط على الرجال .
وكثيرا ما كانت تصاب بالإحباط بسبب بعض الاتجاهات داخل المجتمع الاسلامى بسبب مسائل تتعلق بالجنس أو العرق. وهى تعتقد أن الإسلام الحقيقي هو ما تطالب به هي ومجموعة نسائية تزداد أعدادها باستمرار.
إنها عضو فعال داخل المجتمع الإسلامي تتحدث باسم الإسلام في الكنائس والمدارس غير الإسلامية كما تعمل في مساعدة اللاجئين .
وعند ما أخبرناها بأنها فازت بلقب " مسلم هذا العام "وهى جائزة تقدر بـ 2000دولار توزعها في المؤسسات الخيرية, قبلت ذلك بشرط أن تنفق هذا المال فى أستراليا على منظمات إسلامية وغير إسلامية .
إن حياتها لم تكن دوما مستقرة ولكنها كما تقول إنها اعتادت على عدم الاستسلام , إنها لم تندم أبدا على التحول إلى الإسلام
| |
|
nadim المعلم
عدد الرسائل : 229 المزاج : معتدل تاريخ التسجيل : 15/03/2009
بطاقة الشخصية اضافه رد: 50
| موضوع: رد: قصة اسلام سوزان كارلاند الحاصلة على جائزة المسلمة الأسترالية الجمعة 20 مارس 2009, 6:31 pm | |
| مشكور اخى الكريم ولك منى الف تحيه | |
|
bokla عضو ماسى
عدد الرسائل : 291 تاريخ التسجيل : 17/03/2009
بطاقة الشخصية اضافه رد: 50
| |
شجيع عبد الفضيل
عدد الرسائل : 5 تاريخ التسجيل : 26/04/2009
| موضوع: رد: قصة اسلام سوزان كارلاند الحاصلة على جائزة المسلمة الأسترالية الإثنين 22 يونيو 2009, 7:48 am | |
| بسم الله الرحمن الرحيم كلام جميل لكى اهدائى بس بصراحة منقول
على قدر حب المرأة يكون انتقامها وعلى قدر غباء المرأة يكون سقوطها !! ؟ ( أغبى امرأة تستطيع أن تخدع أذكى رجل ) وأذكى امرأة تنخدع بسهولة من أهبل رجل !! ؟ ( المرأة قد تصفح عن الخيانة ولكنها لا تنساها ) ( قلب المرأة لؤلؤة يحتاج إلى صياد ماهر ) يقول سقراط : (عبقرية المرأة تكمن في قلبها وقلبها هو نقطة ضعفها !! ) ( المرأة لم تخلق لتكون محط إعجاب الرجال جميعاً بل لتكون مصدراً لسعادة رجل واحد ) (عندما تبكي المرأة .. تتحطم قوة الرجل ) ... شكسبير (المرأة قلعة كبيرة إذا سقط قلبها سقطت معه ) ... أنيس منصور (الرجل لا ينسى أول امرأة أحبها،، والمرأة لا تنسى أول رجل خانها ) ... حكيم (أحسن طريقة لتجعل امرأة تغير رأيها هو أن توافق عليه ) الشيطان أستاذ الرجل وتلميذ المرأة (المرأة مثل العشب الناعم ينحني أمام النسيم ولكنه لا ينكسر للعاصفة ) ( المرأة الفاضلة تلهمك ، والذكية تثير اهتمامك ، والجميلة تجذبك ، والرقيقة تفوز بك) لأن الفاضلة لا تأتي إلا بالخير ولآن الذكية تنقص أنوثتها ولأن الجميلة قطعة حلوى ولأن الرقيقة عملة نادرة !! (حياة المرأة كتاب ضخم مكتوب على كل صفحة من صفحاته كلمة حب ) ... شوبان ( المرأة زهرة لا يفوح أريجها إلا في الظل) ... لاينباي (اهرب من المرأة تتبعك ... اتبعها تهرب منك ) ... فيلسوف (المرأة كالزهرة إذا اقتلعت من مكانها تتوقف عن الحياة ) ... شكسبير (تظل المرأة في سن العشرين ... حتى آخر لحظة من حياتها ) (تعلمت المرأة من الحية... الرقص ، والغدر، وطول اللسان) ( تشعل المرأة النار بابتسامتها ... وتحاول عبثاً أن تطفئها بدموعها )
(آخر ما يموت في الرجل قلبه ، وفي المرأة لسانها) عفواً ،، آخر ما يموت في الرجل شموخه . وآخر ما يموت في المرأة ذاكرتها !! (قلب المرأة هو أسرع الأنسجة إلى الكسر وأسرعها إلى الالتئام) ( متى أطفأت الشموع تساوت النساء جميعاً ومتى أطفأت الشموع ... اختلفت الرجال) !! (لو جردنا المرأة من كل شيء لكفاها شرف الأمومة لو بحثنا عن ( عرش ) تطلبه المرأة لوجدناه الأمومة لو بحثنا عن دور المرأة في المجتمع لوجدناه في الأمومة (لا يمكن للمرأة أن تبيع مرآتها في يوم أبداً ) ... فيلسوف صيني لأنها نصفها الآخر !! (المرأة تحب الرجل الشيك في منظره )... فرزاتشي | |
|
ايمان عبد الله عضو صغير
عدد الرسائل : 21 تاريخ التسجيل : 17/05/2009
| موضوع: رد: قصة اسلام سوزان كارلاند الحاصلة على جائزة المسلمة الأسترالية السبت 11 يوليو 2009, 12:39 pm | |
| اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله | |
|
عبد الله بونو عضو ماسى
عدد الرسائل : 203 تاريخ التسجيل : 25/04/2011
| موضوع: رد: قصة اسلام سوزان كارلاند الحاصلة على جائزة المسلمة الأسترالية الثلاثاء 05 يوليو 2011, 1:36 pm | |
| | |
|